تواصل عائلة غريبة الأطوار عملها في إقامة المراسم الجنائزية. حيث يخوض (ديفيد) تجربة عنيفة ومروعة، بينما تتلقى شقيقته (روث) هدية مقززة، ويتخذ (نايت) قرارًا مصيريًا بشأن حياته العاطفية مع (بريندا).