في قالب من اﻹثارة النفسية، لورا معلمة مجدة ومخلصة لعملها، وعازفة عن المواعدات الغرامية، لكنها تتعرف على جراح ماهر يدعى أندرو إيرلهام ويتواعدان، وما يحدث تاليًا أنها تتهمه بالاغتصاب، مما يضعنا امام روايتين لنفس القصة دون معرفة أي منهما هو الكاذب.
بعدما تم العثور على جثة (أندرو) في مستنقعات (كِنت)، تطفو أسرار جديدة على السطح، ويكشف ماضي (لورا) عن سر يهددها، بينما تتجه الأنظار نحو مشتبه به جديد لم يكن في الحسبان.