يجد أساطير الزمن أنفسهم وسط حرب أهلية أمريكية ولكن بلمسة رعب، فبدلًا من الجنود، يواجهون جيوشًا من الزومبي، ويصارعون للبقاء على قيد الحياة في هذا الزمن المظلم.