تسافر مها حتى تستكمل رسم لوحاتها الفنية للمعرض، وهناك تتعرف على جارها فواز، وتظن أنها تسمع أصوات صراخ في الكوخ المجاور لها، وتخبر طبيبها، وتفاجئ صديقتها عزة بامرأة غريبة تسلم لها لوحة من لوحات مها.