يستكمل الجزء التاني استعراض قصة (عطية) التي تقتحم واقعًا جديدًا لم يكن من المفترض التواجد به، ولكنها سرعان ما تقابل وجوهًا مألوفة في المكان الذي بدأ فيه كل شيء.