تعيش أتيا حياة سعيدة وهادئة مع عائلتها في إسطنبول، حتى تتوصل لاكتشاف غامض في أحد المعابد، لتتغير حياتها تدريجيا وتجد نفسها أمام عالم لم تراه من قبل.
يستكمل الجزء التاني استعراض قصة (عطية) التي تقتحم واقعًا جديدًا لم يكن من المفترض التواجد به، ولكنها سرعان ما تقابل وجوهًا مألوفة في المكان الذي بدأ فيه كل شيء.
يواصل (عطية) و(إرهان) البحث عن ابنتهما (عدن)، فترى (عطية) رؤية غير مطمئنة، وأثناء البحث عنها يصطدمان بحقيقة سيطرة رمز الظلام على (عدن)، وتسخير القوى الكونية لإحداث الدمار.