بعد أن تسببت عائلة في حرق معمل أسلحة، أصبحت السلطات الحكومية تلاحقهم باستمرار. ويتم تهديد بقاءهم عندما يعلن الابن الأكبر أن يعيش حياته بشروطه الخاصة.