تدور قصة الفيلم حول دبلوماسي أمريكي يتوفى جنينه ويضطر لتبني رضيع يرعاه ويكون بمثابة ابن له، لكنه لم يكن يعلم أن هذا الطفل الذي تبناه هو ابن الشيطان نفسه ويحمل له لعنة ستودي بحياته إلى الجحيم.
ببلوغه الثالثة عشرة من عمره، يكتشف داميان (المسيح الدجال) مصيره المنتظر على يد أحد التلاميذ، وفي هذه الأثناء تبدأ قوى الظلام في القضاء على كل من يشتبه في هوية الطفل الحقيقية.
يعيش المسيح الدجال داخل جسد داميان ثورن، وحينما يُولد طفل صغير بداخله روح المسيح، يقرر داميان تفنيذ خطته بقتل الطفل ليمنعه من قتل الدجال الكامن بداخله في المستقبل.
بعد سلسلة من الحوادث الخارقة للطبيعة، يدرك مسؤول أمريكي أن ابنه الصغير قد يكون حرفيًا تجسيد للشيطان.
يقوم زوجان يعملان بالمحاماة بتبني طفلة من إحدى دور الرعاية، فيما تؤدي سلسلة من الأحداث الغامضة للاعتقاد أن الطفلة ترتبط بنبؤة الكتاب المقدس بشأن نهاية العالم.
تدور الأحداث في إطار من الرعب حول شابة أمريكية تُسافر للعمل راهبة في كنيسة بمدينة (روما)، ومع مرور الوقت تواجه مؤامرة صادمة تسعى لاستحضار كيان شرير، وتتوالى الأحداث.