يتناول المسلسل في قالب كوميدي تفاصيل الحياة المعقدة للجيل الأول من الأمريكان ذوي اﻷصول الهندية في العالم، ويقدم قصة مستوحاة من طفولة الفنانة ميندي كالينج.
في الموسم الثاني، ومع اقتراب نهاية مرحلة دراستها بالمدرسة الثانوية، تُدرك ديف أنها لا تمتلك الكثير من الوقت حتى تحصل على أخر فرصة بالوقوع في الحب، فتبدأ الحيرة حينما تُصبح مُخيرة ما بين بين وباكستون.
تأخذ حياة (ديفي) وصديقاتها طريقًا مغايرًا، بعد أن بدأن في الارتباط العاطفي، حيث تتسبب رسائل من مُرسل مجهول في إثارة غضب الفتيات، قبل أن تسوء الأمور في ليلة عيد الحب.
تواصل (ديفي) المراهقة الهندية مغامراتها. حيث تسعى لكشف هوية الشخص الذي خرّب سيارتها، وتسعى للتوفيق بين حياتها العاطفية وطموحاتها الأكاديمية، كما تخوض رحلة إلى ولاية نيويورك، وتتوالى بعدها الأحداث.