يذهب العالم تشاليز الذي يعمل لدي شركة هايبرا-تيك الشريرة إلي تشيرنوبيل لشراء بعض النفايات السامة لإجراء تجارب على الزومبي. أثناء تعرض مراهق لحادث بدراجته النارية ويختفي، يجد أصدقاؤه أنه تم نقله الي الشركة. يقتحمون المنشأة في محاولة للعثور عليه ويطلقون بطريق الخطأ مجموعة من الزومبي يتضورون جوعا لأكل الأدمغة.