يهدد آسر - رهف مرة أخرى فتضطر إلى الرضوخ له، ويعتدي عزام عليه ويهدده للصول إلى الصور والفيديوهات التي يُهدد بها رهف، ويُبلغ نزار - حصة بتحكمات أماني في الشركة.