يطلب أبو فلاح من مساعديه مراقبة ذيب، لشكه في أمره، في حين تخبر شيحة - هنا برغبتها في الزواج من شخص يلقي الشعر، وتؤكد هنا على حبها لرويشيد ولكنها تخف من عدم موافقة أهلها.