يقرر حرب الهرب مع ابنتيه نوف وقضوة، ولكن غزوان يلحق بهما ويطلق النار عليه، وعلى الجهة الأخرى ما زال مرار في حيرة من أمر مسلم الذي يطلب منه البقاء والإقامة في قبيلته.