تفقد وصايف الذاكرة، وتشك الشرطة في تدبيرها للحريق، وتبدأ في استجوابها، ولكن لعدم كفاية الأدلة تغلق القضية ضد مجهول، وتفاجئ ليالي بوالدها يزور وصايف بالمستشفى.