يتعرض عم منور سائق التاكسي للسرقة بعد أن أوهمه راكب أنه يعاني من تسمم في بطنه، ويسرق منه كل ماله.
يذهب عم منور إلى قسم الشرطة ليبلغ عن حقيبة مال نسيها مسافر في سيارته.
يحاول أحد الزبائن النزول من التاكسي ولا يستطيع بسبب وزنه الزائد، فيساعده عم منور على النزول.
يعرض عم منور الثلاجة والبوتاجاز للبيع بسبب حاجته للمال لكن المشتري أراد الشراء بسعر منخفض، ويتعرف في التاكسي على فنانة شعبية.
ينقل منور رجلين خارج المدينة بسيارته، ويطلبان منه الإسراع إلى أن احترق مؤشر الحرارة.
يبحث الرجل الجزائري عن منور في منزله لأخذ ماله، ولما أعاد له المال أعطاه مكافأة، وتراجع منور عن بيع الثلاجة.
يستقل السيارة مع منور ركاب غرباء الأطوار، ويقع في العديد من المفارقات.
تحلم زوجة منور أن زوجها أهدى لها خادمة آلية حتى تساعدها في الأعمال المنزلية، وتعجب بها كثيرًا.
يذهب منور مع أحد الزبائن إلى مكان بعيد في الريف، وتتعطل سيارته ويحاول إصلاحها.
يرى منور ابنته وهي تتحدث مع أحد الشبان، فيغضب ويحاول ضربها، لكن والدتها تدافع عنها.
يخرج منور في الليل ويتصل بزوجته من الشارع وذلك تلبية لرغبتها حتى تشعر بأنه اشتاق لها. وتركب امرأة مع منور في التاكسي وتخبره أن زوجها دائمًا يسهر للصباح ويتركها وحيدة في المنزل.
يعود شقيق منور وابنه من فرنسا، ويستغرب منور من أسلوبه في الحديث وطريقته العنيفة وعدم حبه للطعام التونسي، لكنه يضطر لتحمله من أجل شقيقه.
تظن زوجة منور أن هناك لص في المنزل فتستنجد بزوجها ليخرج ويستطلع اﻷمر، فيكتشف ان ابن أخيه الصادق يمشي وهو نائم، وهو الذي فتح باب المنزل وخرج.
يجهز الصادق حقائبه للسفر إلى الريف وزيارة والدته، وكانت زوجة منور تتمنى الذهاب معه لأنها تحب حياة الضيعة أكثر من حياة المدينة.
تربح زوجة منور مبلغ طائل في ورقة يانصيب، وحين تسمع الخبر يغمى عليها، كما يغمى على منور حين يسمع الخبر.