يعود حسن ونعيمة إلى المغرب بعد وفاة والدهما لاستلام حصتهما من الميراث لكنهما يكتشفان أنهما ليسا الوريثين الوحيدين لوالدهما القائد بن سعيد حيث أخبرهما الموثق أن لهما أخ مصري ولابد لهما الذهاب إلى القاهرة وإحضاره حتى تتم القسمة.