لطفي يشعر بإحباط ويأس من حياته المأساوية فيفكر في الانتحار. ولكن بعد ذلك، يحلم بكابوس رهيب يرى فيه أكثر شخص عزيز عليه يعاني من عواقب قراره الرهيب، ويصبح في حيرة ما بين تنفيذ مخططه أو التراجع.