ياسر يأتي من الكويت للعراق ليقضي أمور حكومية ورقية خاصة بشركته ويقابل بالصدفة سائق عراقي ليصل به إلى البصرة وتنشأ بينهما صداقة بعد مناقشتهم في ماضي البلدين.
أبو حمودي مواطن بسيط لا يستطيع اﻹنفاق على مرض ابنه الذي أصيب بالسرطان. ويحاول جمع الأموال الكافية لتغطية نفقة العلاج وإنقاذ ابنه.
جوان ابنة قاصرة يتم زواجها لشاب من نفس عمرها برغم عدم رضاها لكن والدها يتمسك باتمام الزيجة ليسرع هو الآخر بإتمام زيجته من علا التي اشترطت عليه إبعاد ابنته عن حياته لتفشل زيحة جوان وتفقد حياتها.
يخسر عدي مصدر رزقه مع قرارات غلق المقاهي في أثناء الحجر الصحي، فيحاول أبو أحمد اصطياده لتجارة المخدرات معه، فيرفض عدي هذا العمل بعد تخيله لمستقبله بعدما يمضي في هذا الطريق.
يتعاون الشقيقان على طلاق أختهما لإهانتها مع زوجها وخيانته لها، ومن ثم تنتقل للسكن معهما في شقة العائلة، فتتعرض لمضايقات من زوجات أخويها، وفقدوا صبرهم على الوضع لتتوسل إلى طليقها بالرجوع فيرفض.
تحاول دورية من الجيش العراقي مع القليل من الذخيرة الوصول لأقرب منطقة آمنة فتقع في تبادل إطلاق نيران بينها وبين داعش إلى أن تتدخل المساعدة من الجيش لتنقذهم.
ينقذ السائق أمير فتاة تدعى أديان من مضايقة مجموعة شباب لها في ساعة متأخرة من الليل، ويقرر توصيلها للمنزل، تثير شكوكه تجاهها فضوله لمعرفة هويتها، فيتعرف عليها وعلى حياتها الفقيرة وخروجها في هذا الوقت من عملها لمساعدة أبيها المريض.
أروى ويوسف لم يستطيعا الإنجاب لمدة خمسة عشر عامًا منذ زواجهما، ثم تحمل أروى، لكن جنينها به عيوب خلقية، ويطلب يوسف منها أن تجهض هذا الجنين.
يقرر عامل توصيل طلبات للمنازل مساعدة شخصين، لكنه يتعثر في حادثة تؤخره تمامًا عن إنقاذ حياتهما.
سيف ودعاء يرتبان لشهر عسل بدلًا من حفل الزفاف توفيرًا للأموال، ويفشلا في السفر لتركيا ويبقآن في فندق بالعراق. وتتعكر أجواء حفل الزفاف بسبب إصابة احد المدعوين برصاصة خاطئة.
سهام تتأخر بالزواج وتظن طيلة الوقت أن السبب هو طليقة أخيها التي تركت لهم ابنتها وتزوجت، فتعذب ابنة أخيها مريم إلى أن تلقيها من النافذة.
تتعرض سما للاغتصاب من جارها إيهاب، والمتعارف عليه في العراق أن تهمة الاغتصاب تسقط حين يتزوج المغتصب من الضحية، فيتفق الأهل على إتمام الزيجة.
أحمد عبدالصمد مناضل عراقي، يشارك في مظاهرات ضد الفساد، ويتعرض للاغتيال في سيارة صديقه بـ٢٧ طلقة.
فرحان حارس للجثث في المشرحة، ترد لثلاجته جثة مجهولة الهوية والملامح يحاول دفنها، يقنع والدته بأن يخبروا الشرطة أن الجثة لأخيه المفقود. لكن يتضح أن خالد أخو فرحان هو القاتل.
تركت جوري مهنة الرقص منذ زمن ولكن وصمة العار تلاحق أولادها الذكور وأختهم، ولا يستطيع ابنها الكبير إياد الزواج ودائمًا ما يرفض.
محمود محامي يشتكي للشرطة من جاره وليد الذي فتح شقته للبغاء، يستغل وليد بنود القانون التي تجرم الفتاة وتبرئ الرجل من التهمة، لذلك أُفرج عن وليد.
يحاول إبراهيم سداد قيمة مهر عروسه، ولكن المبلغ كبير جدًا فيلجأ إلى نشر مقطع فيديو على الانترنت عن خفض قيمة المهر في العراق ولكن يصر أهل الفتاة، فيجمع إبراهيم المبلغ من الإعلانات بعد شهرته.
ياسر يشتري قطعة أرض من حبيب، ولكن تتأخر عملية التعاقد، فيكتشف ياسر أن حبيب أصبح مضطرب عقليًا، وأن ثمن الأرض قد زاد الضعف، فيلجأ للقانون فلا ينصفه ويلجأ للعشيرة فلا تنصفه أيضًا.
زياد مذيع يفتش في فضائح المشاهير ويتنمر عليهم في برنامجه، وحين ينتحر ضيف من ضيوف برنامجه بعد إذاعة الحلقة والتنمر عليه، يحاول زياد التغيير وصناعة محتوى هادف.
يأتي سرمد بصحبة كلبته كراميلا من أوروبا في زيارة لأخيه بالعراق، ويحكي سرمد لأخيه أبو أحمد وأولاده عن الفروقات الاجتماعية بين العراق وأوروبا، تستغرب العائلة من اهتمام سرمد بكلبته وخوفه عليها.
أبو رضوان الوحيد بالحي الذي اشترك بخدمة الإنترنت، يكذب عامل في بناية بجوار منزله ويخبره أنه محتاج لكلمة مرور الإنترنت كي يتواصل مع زوجته، فيفاجأ أبو رضوان أن الحي كله يستخدم باقته.
يحاول شاهين الحصول على تعويض عن قذيفة وقعت على منزله بالخطأ ودمرته وأصيب بسببها في الحادثة، ولكن الوضع العام بالعراق يضيع حقه وحق عائلته.
عمار قاتل مأجور بالعراق، تمرض أمه مرضًا شديدًا في أثناء تنفيذه لعملية إغتيال، وتموت بنفس لحظة قتل الضحية.
ينفذ عبدالحي أحكام الإعدام على المجرمين، ويلتقي بقاتل والده وأخيه وينفذ فيه حكم الإعدام دون تأكيد القانون على إعدامه ليأخذ بالثأر خوفًا من التلاعب بالأدلة وخروج القاتل براءة.
توثق الحلقة أزمة كورونا الصحية التي تعرض لها اللاعب العراقي أحمد راضي المعروف ب(النورس) والإهمال الطبي الذي أثر على صحته وتسبب في وفاته.