يقبض رفيق على عبدالله شريك سلمان ويستجوبه عن مقتل حرفوش، ويحاول إثبات براءة يزن ومنع أبو وليد من التدخل في سير التحقيق، ويطلب من جابر التعاون معه لكشف سلمان، ويخبر يزن -رفيق عن تلفيق سلمان القضية...اقرأ المزيد له.