يسعى هشام وفريقه للوصول إلى مؤلف الكتاب، ويتواصل مع عماد صاحب دار النشر، ولكن دون جدوى، وتحاول هايدي الاعتراف بحبها لخالد ولكن لا يعير لمشاعرها اهتمامًا.