تأخذ مريم- أحمد إلى المستشفى وتعالجه، يطلب أحمد من مريم أن تأتي معه في اجتماع الوفد الصيني لكي تُصلح ما أفسدته أمامهم من قبل وتوافق، يخطف رجال مريم ويرسلوها في سيارتهم وهي تتحدث مع أحمد في الهاتف.