توبخ ميسة - أبو راشد على مغازلتها، ويخبرها بأنها ما زال يحبها، في حين توبخ أم نجمة - جابر لتحدثه مع ابنتها، وتطلب ابنة أبو راشد من يوسف التقدم لخطبتها.