تدور الأحداث بعد معركة كربلاء عندما يلقي قيس بن مالك القبض على عبيد الله بن حر الجعفي مع أحد جنود جيش يزيد، حيث يشرحون قصتهم وقصة ندمهم على فعلتهم بعد رفضهم تلبية مطالب الإمام الحسين.