يُوفر عماد وظيفة لوليد لخدمة امرأة قعيدة تُدعى رينوش، ويُقبض على وليد فيكتشف إدارة رينوش لمجموعة من المتسولين، ويخرج وليد من الحبس فينجح بالإيقاع برينوش وشبكتها بمساعدة عائلته.