ينفي شهاب لنورس قتل أخيه صافي، وتبلغ عروب عن خطف أخيها، ويُقبض على نورس لكنه يتهم شهاب بقتل صافي، ويتضح أن أم ليث هي من ادعت على شهاب زورًا.