يتخيل الشريمة أن زوجته طيبة وأولاده يعاملونه جيدًا لكن الحقيقة عكس ذلك. مبروك يتحدث إلى صديقه ويشكو له من الشريمة الطماع فهو يبيع صديقه من أجل المال، أما ابنته التي تدرس في الجامعة فهي طيبة عكس أختها التي تحمل صفات والدها.
يحكي الشريمة لموسى عن حلمه كيف أن ابنه بريمه قبل يده وابنته قبل خروجها للمدرسة قبلته وهو سعيد بذلك كثيرًا. تتشاجر زوجة شريمة مع جارتها وكان ابنها وأصدقائه في غرفة الجلوس ويستغربون. تعجب ابنة شريمة بابن خالتها وهو لا يحبها ويخبر والدته.
يطلب موسى من زوجته أن تكلم أختها لتبعد ابنها ناجي عن ابنه لطفي لأنه سوف يضيع دراسته بسبب صداقته معه خاصة وأن ناجي لا يدرس وعندهم أصدقاء سوء كثيرين. موسي يخبر مبروك أنه سوف يقنع شريمة أن يبيع المحل مقابل مبلغ مالي كبير.
يذهب خليفة لزيارة وحيدة الشريمة ويأتي أيضًا موسى ويبارك له على خطوبة ابنته. تتسائل زوجة موسى عن معرفة العريس بشريمة وعلمت أن زوجته هى من استدرجته للزواج من ابنتها دوجة. يسأل خليفة والده عن وحيدة فيخبره أنه رجل محتال لدرجة أن رواد السوق يلقبوه بشريمة أما ابنه فيتاجر في المخدرات.
يلتقي وحيدة بمبروك في المقهى ويتحدثان حول محل مهجور يريد مبروك أن يشتريه من عند وحيدة الذي يستغرب إصراره على أخذه رغم ان حالته ليست جيدة. أما بريمة فينصحه صديقه أن يتخلص من أي سيارة يقوم بها بعملية حتى لا تمسكه الشرطة. أصبحت دوجة طيبة مع أختها سارة، الأمر الذي جعل سارة في استغراب تام.
يكتشف وحيدة أن زوجته احتالت على العريس حتى تزوجه ابنتها وهو في الحقيقة كان يسأل عن منزل آخر ليتزوج منه. يجتمع مبروك وصديقيه ويتحدثون حول المحل الذي يريد شراءه من عند وحيدة . بريمة يقرر الاختفاء بعد أن أخبره صديقه أن الأمر لا يطمئن.
تطارد الشرطة بريمة بعد أن اكتشف أنه سرق سيارة ويقع تبادل لاطلاق النار. يقرر مبروك التنازل عن كل الدين مقابل الحصول من وحيدة على المحل. يطلب موسى من ابنه لطفي أن يعرف ماذا يعمل ابن خالته بريمة.
يتشاجر وحيدة مع الحلاق ويخرج من المحل ويذهب موظف في إدارة الضرائب إلى السوق ويتحدث مع مبروك وموسى حول محل وحيدة. لم تقبض الشرطة على بريمة ويلتقي باثنان من المجرمين الذين يتعامل معهم. تتشاجر زوجة وحيدة مع رندا أخت العريس لأنها أخبرتها بأن سمعة زوجها سيئة في المنطقة.
يغمى على خديجة بسبب ترك خطيبها لها عندما تشاجرت والدتها مع والدته وتدخل إلى المستشفى. تضرب مجموعة من الشباب بريمة وتتركه ملقى على الأرض ثم تأتي الشرطة وتقبض عليهم. تزور راندا خديجة وتطلب السماح من والدتها.
أصبح بريمة شخص جديد بعد خروجه من المستشفى وترك مجال المخدرات والسرقة وأصبح يهتم بالرياضة ويتدرب لتحسين لياقته البدنية والتخلص من آثار المخدرات، أما سارة تخرج مع والدتها إلى السوق ويدخلا الصاغة.
يتشاجر بريمة مع أحد الشبان ويضربه بسكين في وجهه ويعلم أصدقاء شريمة ويشفقون عليه، أما شريمة يقرر بيع المحل عن طريق موسى الذي ذهب إلى مبروك ومحفوظ ليبشرهما بالخبر. تزور خديجة والدتها وهى تعلم أن والدها يريد الزواج من راندا.
يدخل ناجي بريمة إلى السجن بعد أن انتقم من الذين ضربوه ويطلب منه والده أن لا يتكلم إلى أن يأتي المحامي بلقاسم الذي بدوره يطلب من ناجي أن يحكي له القصة كاملة. تحتفل خديجة بخطوبتها رغم أن أخيها في السجن، أما شريمة يخبر موسى أنه يريد الزواج فيقترح عليه موسى بيع المحل لتغطية المصاريف.
يجتمع الشريمة بمبروك وموسى ويطلب منه مبروك أن يرد له دينه لأنه في حاجة إلى المال وذلك للضغط عليه لبيع المحل له حتى يقوم بمشروعه فيه. يطلب المحامي من الضابط إطلاق سراح ناجي لعدم اكتمال الادلة ضده.
يخبر موسى زوجته بأن شريمة يريد الزواج فتغضب وتريد الذهاب إلى المرأة لتتشاجر معها. يذهب شريمة وموسى إلى منزل راندا ويلتقي بأخاها ليطلب يدها للزواج. تتزوج خديجة وتذهب للعيش في منزل زوجها، أما بريمة فيحقق معه الضابط ويشك أنه شريك الجماعة الذين اعتدوا عليه بالضرب في تجارة المخدرات.
يحقق الضابط مع بريمة ويتهمه بتجارة المخدرات ويحاول المحامي التدخل لكن الضابط مصر. تعلم خديجة أن والدها يريد الزواج من راندا وتستغرب إلا أن راندا ترفض الزواج منه. تنجح سارة في الجامعة ويفتخر بها والدها وأصبحت زوجة وحيدة تعامله جيدًا وتقدم له فطوره في غرفة النوم.