يذهب أحد الأمراء الأفارقة إلى كوينز في مدينة نيويورك اﻷمريكية، كاسرًا كل التقاليد، للبحث عن زوجة تكون حب حياته، والتي يستطيع أن يحترمها لذكائها وإرادتها.
استكمالًا لأحداث الجزء الأول، يكتشف أكيم وجود ابن له مفقود منذ زمن بعيد، فيقرر العودة إلى الولايات المتحدة الأمريكية من أجل البحث عنه في محاولة للوصول للوريث الشرعي لعرش زومندا.