يتتبع الفيلم ضمن أحداثه أسطورة لعبة البيسبول بيب روث منذ قضائه فترة الطفولة في دار اﻷيتام مرورًا بمسيرته الرياضية الحافلة ووصولًا إلى توليه منصب مدير.