يفيض الكيل بحيوانات إحدى المزارع من ظلم الفلاح الذي يمتلكهم، ليقرروا أن يثوروا عليه ويطردوه من المزرعة، ليحكموا أنفسهم بأنفسهم، لكن سرعان ما تعود دورة الظلم والطغيان من جديد.