يكتشف ياسين تحور الفيروس وانتقاله عبر عض المصابين للضحايا، وتخرج الأمور عن السيطرة بالمستشفى بانتشار الموتى السائرون، وينجح سيف ورامي في الحصول على الوقود والعودة للمستشفى.