يعترف سيف لياسين بتسببه في فصله بالعمل وأن علي لم يمت بالكورونا، وينقلب القطار فيموت سيف وفطين، ويكتشف ياسين أن مادة الفورمالين تساعد على الحماية من المصابين، وينحصر المرض وتعود الحياة لطبيعتها.