ترى ليلي والدتها شويكار تخرج من مكتب محسن فيجن جنونها، تذهب ليلي إلى والدتها وتسألها هل قتلت والدها أم لا وتخبرها شويكار أنها مريضة وأنها لم تقتل والدها.