يذهب عمر إلى مريم ويطلب منها العودة إلى الشركة مرة أخرى، ويأخذ أشرف عامر بصحبة حسن ويقتله أمام أعين حسن وعائشة لكي يلقي بالتهمة على شويكار والفتيات.