يتناول العمل التاريخي قصة مدينة الزهراء بالأندلس، والتي أنشأها الخليفة عبد الرَّحمن بن محمَّد بن عبد الله المُلقَّب بالنَّاصر ، وما حدث وقتها من خلافات.
يُولي الملك عبدالله بن محمد الخلافة لحفيده عبدالرحمن الناصر قبل وفاته ويوصيه باحكام قبضته على الدولة وارجاع ما أخذ الملوك الاسبان من مدن العرب في الأندلس، يخبر الخليفة العبيدي رجله سليمان أنه يريد أن يستولى على الأندلس، يجتمع الملوك الاسبان ويقررون أن يشنوا حرب على الأندلس.