تتصل فاطمة وتخبر شريف أن والدته بهيجة فقدت الوعي، يذهب شريف وينقذ والدته من غيبوبة السكر ويأخذها إلى المستشفى، يعلم شريف أن نجله ياسين يتحدث مع فتاة ويطلب منه الانتباه لدراسته.