بعد إجراء تجارب على أسماك القرش الكبيرة وتحويلها بيولوجيًا إلى أسماك صغيرة للعيش في أحواض السمك بمنازل الأثرياء، سرعان ما تنقلب الأمور حينما تتسلل الأسماك إلى إمدادات مياه المدينة.