انقلبت حياة عبدالله رأسًا على عقب بعد زواجه من مريم ابنة عمه، بدون موافقة عائلتهما ليبدأ الصراع بين الأسرتين.
هربت مريم مع عبدالله بعد رفض والدها زواجهما، رفضت يم الهروب مع عبدالقادر، علم رياض بمكان مريم وقتله عبدالله عن طريق الخطأ وحُبس أيوب بدلًا عن ابنه، هرب عبدلله مع مريم وتوفت مريم أثناء ولادتها لابنها.