تشتكي أم حنان من تحرش أحدهم بابنتها، فيتضح إنه مراد وليس العفاريت، يعود سعدون من أربيل فيحضر معه هدايا، فتغضب والدته لأنه أحضر لها هدية يُقصد منها أنها صارت امرأة عجوز.