يأتي طلب صداقة لنوري فتشك به كميلا ثم تكتشف أنه من أخوها عادل، تخبر والدة سعدون لابنها أن والده كان على علاقة بالخياطة، فيفهم خطأ إنه كان يخونها ثم توضح له أنه كان يُفصل لها فستانًا.