يذهب التهامي إلى حفل تكريم ابنه ناصر، فيحزن لعدم ذكر اسمه أثناء شكره للأشخاص الذين وقفوا إلى جانبه، وتنتشر صورة لناصر تتهمه بخيانة زوجته.
يقبل ناصر بمكوث والده معه بالمنزل على الرغم من رفض زوجته بسبب حبسه بتهمة السرقة من قبل، ويحاول ناصر مساعدة مريضة تتعرض للابتزاز.
يتعرض ناصر للابتزاز من مجهول بصوره مع الفتاة، ويذهب غالي لمقابلة مريضته بالمقهى.
يشك ناصر في إرسال صديقه غالي للصور وتهديده، خاصة بعد تذكره أن غالي هو الوحيد الذي كان برفقته أثناء مقابلته للمرأة بالصور.
يتشاجر ناصر مع والده التهامي، ويطلب من غالي مساعدته على البحث عن الشخص الذي يُهدده، وتصبح والدة غالي صديقة لتامي.
يسرق ناصر هاتفي ابنته وزوجته خوفًا من رؤيتهما لمقطع الفيديو المسرب، وتتوطد علاقة غالي بصديقته.
يذهب ناصر في رحلة مع زوجته وابنته، ويطلب من غالي فعل المستحيل وحذف صوره مع الفتاة من على مواقع التواصل الاجتماعي.
تغضب زوجة ناصر بعد مشاهدتها للفيديو، ويضطر غالي لترك حبيبته تنفيذًا لرغبة والدته.
تأتي الصحافة لمنزل ناصر لإجراء حوار معه حول المقطع المسرب فيفضحه والده، ويعاني غالي بعد ترك حبيبته.
يتشاجر ناصر مع غالي وتصورهما الصحافة، وتُنشر المشاجرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بينما تلتقي والدة غالي مع تامي.
تتطور علاقة تامي بوالدة غالي ، بينما يلاحق غالي - أحلام في كل مكان وتتهرب منه بسبب تعلقه الشديد بوالدته.
يذهب ناصر للعيش رفقة والده، وتشترط زوجته وابنته شراء سيارة لهما لمصالحته، ويكتشف أن الممرضة هي من سربت الصور فيطردها.
تعتذر الممرضة لناصر، ويحاول غالي إقناع والدته بقبول زواجه من أحلام فترفض.
يطلب تامي الزواج من والدة غالي فتوافق، ويدخل ناصر وغالي في شجار مع الصحفيين.
تستمر الممرضة في نشر تفاصيل حياتها على مواقع التواصل الاجتماعي، ويذهب تامي لمنزل غالي طمعًا في طلب يد والدة الأخير.
يقرر غالي ترك المنزل بعد رفض والدته زواجه من حبيبته، ويحاول ناصر كسب تعاطف الرأي العام من خلال استغلال والده في مقاطع فيديو.
يطلب ناصر من كنزة مسامحته، ويذهب تامي في زيارة بمنزل صديقته لمساعدتها في إصلاح جهازها المعطل.
توافق فايزة على زواج ابنها غالي، ويتصالح ناصر مع زوجته، ويعود تامي لمنزل ناصر ويلتقي بحفيدته.
يجدد غالي طلبه بالزواج من أحلام، وتظهر الفتاة التي ظهرت بصور ناصر، ويذهب تامي لطلب يد فايزة.
يدخل ناصر وتامي السجن، ويتعرف تامي على أحد المساجين الذي يوفر له الحماية، وتتدهور أحوال زوجة وابنة ناصر.
يخرج ناصر وتامي من السجن، ويحاول غالي إقناع خطيبته بفعل كل شيء لإثارة إعجاب والدته.
يكتشف ناصر أن زوجته لا تحبه ونادمة على زواجها منه، فيخرج رفقة بتول سكرتيرته بالعيادة، وينقطع غالي عن العمل بسبب رفض والدته زواجه.
تخرج فايزة مع غالي بالمطعم وتعجب بصديقته، وتُخبر بتول - ناصر بإعجابها به في فترة الجامعة.
توافق فايزة على زواج غالي رغما عنها، وتطلب من تامي سرقة هاتفه، بينما يعاني ناصر من موضوع الصور.
يخرج فيديو جديد لبتول رفقة ناصر بالمطعم، ويفقد تامي الوعي خلال ممارسته الرياضة رفقة فايزة وغالي.
يرفض غالي رغبة تامي بالزواج من والدته، ويعد ناصر والده بإقناع غالي، ويتضح وجود علاقة بين بتول والصحفي الذي يُشهر بناصر على مواقع التواصل الاجتماعي.
يذهب الصحفي لمنزل ناصر ليكشف له حقيقة بتول، فتلحق به وتضربه على رأسه فيفقد الوعي، ويحاول تامي وناصر جعله يتكلم.
يعترف الصحفي لناصر بوقوف بتول وراء تصوير الفيديوهات وإعطائه إياها لنشرها، ويوافق غالي على زواج والدته من تامي.
تعترف بتول أمام الشرطة بكل ما ارتكبته بحق ناصر، ويتزوج غالي ويعيش مع والدته، بينما تتصالح الأخيرة مع تامي بعد خلافهما.
يخطب تامي - فايزة من غالي بعد موافقته، ويُخبر ناصر - زوجته باستحالة اتفاقهما معًا، ويُجري حوارا صحفيًا يروي خلاله الفضائح التي تعرض لها على مواقع التواصل الاجتماعي.