تحاول زهيرة التقرب من صالح دون جدوى، بينما يقع حجاج في الإعجاب بها، ويذهب معطي مع ابنه صالح لمقابلة أهالي قبيلتي عباد وعزوز.
تشعر زهيرة بالحزن بسبب عدم زواجها، ويُعجب صالح بعذرا فيطلب الزواج منها ويلمح لأبيه بذلك على الرغم من عملها كمطربة.
تُخبر زهيرة الجميع بخطبتها من صالح، بينما ينفي الأخير ويُعلن حبه لعذرا ورغبته في الزواج منها.
يطلب معطي من صالح الذهاب معه إلى المستشفى لكن عذرا ترفض خروجه من عندها، ويتصالح معطي مع فطيمة ويعطيها أرضها، ويقبل بزواج ابنه من عذرا .