في الموسم الثاني من المسلسل، وفي عالم الجريمة في ميامي، ينتهي الحال بـ(إيك) في السجن تاركًا زوجته وابنه، ويخاف (بن دايموند) أن ينهار تحت الضغوط المتزايدة عليه.