يعثر أنطون في طريقه على جثة ابن الجيران تيوما البالغ من العمر خمس سنوات مقتولا، وبينما تشك الشرطة في أنطون وإخفائه حقيقة ما حدث، سرعان ما تتكشف الأسرار البغيضة لكل المقربين من الضحية.