تستاء تمام من تدخل حماتها صبحية في حياتها، ومحاولة نصح ابنها صبحي بالإدخار وعدم الإسراف، ويخبر أبو سالم - أحمد بمرض والده صالح وينصحه بإقامته مع والده لرعايته.