يرصد صالح لأول مرة خسوف القمر، ويفكر في استكمال دراسته بمصر عقب قراءته كتاب (الزيج المصري) والذي يتحدث مؤلفه فيه عن الكواكب والفلك والنجوم، وهناك درس بجامعة الملك فاروق الأول.