تُسافر زينة وابن سيناء رفقة والدهما إلى سيناء لقضاء أول أيام رمضان مع العائلة، ويكتشفوا مدى التطوير الكبير بمحافظتهم الأم، ويختفي الكلب زعتر بعد وصولهم.
تبحث زينة والبقية عن زعتر بعد اختفائه، وتعثر عصابة كباتينو على زعتر فيختطفوه لمساعدتهم في البحث عن طائر نادر.
تستمر العصابة في البحث عن الطائر، بينما تكتشف زينة وفريقها أن كلبهم رفقة العصابة الغامضة.
يكتشف الجميع خطة العصابة في البحث عن الطائر النادر، وينجح جد زينة في استعادة زعتر.
تذهب العصابة لمحمية رأس محمد في مهمة جديدة، بينما يُصادف الأمر وجود زينة وشقيقها في رحلة بالمحمية.
تذهب زينة في رحلة غوص في أعماق البحر رفقة والدها وشقيقها، في الوقت ذاته تفشل مهمة الغطس الخاصة بالعصابة في البحث عن المخلوقات النادرة تحت سطح البحر.
يذهب الجد جمعة لزيارة سيد بعد مرضه، بينما تقضي العائلة اليوم على البحر ويتفقوا على السفر في رحلة باليوم التالي لمنطقة رأس سدر.
تزور زينة وعائلتها رفقة الجد جمعة قلعة الجندي في منطقة رأس سدر، بينما تعود العصابة مجددًا.
تتوطد العلاقة بين زينة وجميلة، بينما يعجز عضمة عن وضع خطة سرقة جديدة ويشك في إصابته بالغباء بسبب أعضاء فريقه.
تُعجب زينة بولع سكان سيناء الشديد بالحياكة والخياطة، ويُعرف جمعة الجميع بقصة النقط الحصينة التي استخدمها جنود مصر في مراقبة العدو بالقناة.
تتفق جميلة مع ابن سيناء وزينة بالذهاب للمتحف الفرعوني للعريش، بينما تسبقهم العصابة بالتطوع كعمال في موقع المتحف على أمر سرقة بعض الآثار.
تتعرف زينة على العصابة وتُخبر حور أنهم مجموعة من اللصوص، وتهرب العصابة قبل القبض عليهم.
تقتحم العصابة أحد الكهوف بالجبل هربًا من الشرطة، ويعثر عضمة على ذهب داخل الكهف، بينما تعجز العصابة عن إيجاد مخرج.
تنطلق زينة وأحمد وابن سيناء بحثًا عن العصابة بمنطقة الجبل، بينما يظل عضمة وفريقه داخل الكهف بلا مخرج.
يحكي عضمة لعصابته عن بداية دخوله عالم الجريمة، وينجح أحمد في الوصول للعصابة وتسليمهم للشرطة، بينما ينجحوا في الهروب من قسم الشرطة.
تذهب زينة وأصدقائها في رحلة لسانت كاترين، بينما تذهب العصابة للمكان ذاته لسرقة مخطوطة نادرة.
تتعرف زينة على العصابة قبل هربهم مجددًا، وتشك زينة في رغبتهم بسرقة المخطوطات النادرة بالمكتبة، ويسرق عضمة المخطوطة.
ينجح أحمد في تحرير زينة، وتكتشف الأخيرة أهمية المخطوطة المسروقة، وتبحث العصابة عن مخرج من سانت كاترين بعيدًا عن الشرطة.
ينجح ابن سيناء في استعادة المخطوطة وإعادتها للمكتبة، بينما تهرب العصابة قبل وصول الشرطة.
تخطط العصابة للتخلص من زينة، وتتلقى الأخيرة خطابًا يحتوي على تهديد بالانتقام منها، وتختفي جميلة وشقيقها.
تبدأ زينة والأهالي في البحث عن جميلة وسالم بعد اختفائهما، ويتضح اختطاف العصابة لهما بالخطأ.
تطلب العصابة فدية لإعادة جميلة وسالم، ويطلب جمعة من أبو فايز مساعدته في تتبع أثر العصابة.
تنجح جميلة وسالم في الهرب من العصابة، بينما تستعد زينة وابن سيناء للذهاب في رحلة جديدة.
تنطلق زينة والبقية في رحلة إلى بحيرة البردويل، وتتقابل زينة وابن سيناء مع مرجان والذي يُحاول إخفاء سره عنهما.
يُشعل مرجان النار في سيارة جمعة، ويتسبب في محاولة إغراق زينة، وتشك الأخيرة في تسبب مرجان بكل ما حدث.
يحكي الجد جمعة لزينة وابن سيناء عن طريق حورس، وتحلم زينة بالمنطقة وتتقابل مع شبيهتها بحقبة الفراعنة.
تُساعد زينة وابن سيناء - الجد جمعة في تطوير محل العطارة الخاص به، ويستعد مهاب للمشاركة في مسابقة فنية للوحات.
تحاول زينة وابن سيناء إقناع جدهما جمعة بالمجيء معهما للقاهرة، ويوافق الجد على سفر جميلة وسالم في إجازة للقاهرة.
يقرر أحمد وجمعة الذهاب في رحلة القاهرة رفقة زينة والبقية، وتخطط عصابة عضمة ومرجان لعملية جديدة بمنطقة المعز، وتهرب العصابة بعد اكتشاف زينة بوجودهم.
يكشف شاكر للجميع أن مرجان هو زعيم العصابة الحقيقي، وتنجح زينة والبقية في محاصرة العصابة قبل قبض الشرطة عليهم.