كل ما يمكن أن يتمناه المرء في هذه الحياة توفر للحاج إدريس، كان محاطًا بأسرة يجمعها الحب والوئام، ويملك محلا لبيع المجوهرات، وثروة طائلة يحسد عليها، كل شيء كان على ما يرام، إلى أن جاء ذلك اليوم الذي تسلل فيه شخص يعرف بالشريف إلى حياة الحاج إدريس، وحصل ما لم يكن في الحسبان.