يعود دراس إلى قبيلة الشيخ ماجد ويطلب العفو عنه ويحكي له قصته، ويسامحه ماجد بالرغم من رفض أدهم استقباله، وتطلب العنود من أدهم الاعتذار للشيخ ماجد.