تعاني كاتبة من رُهابُ الخلاء، فتستأجر منزلاً منعزلاً حتى تتمكن من التركيز على كتاباتها، ولكن سرعان ما تكتشف أن المنزل كان موطنا للدعارة في الماضي وتسكنه أشباح البغايا.