بعد مقتل والديهم في حادث سيارة غامض، تنتقل إميلي وأشقائها الصغار إلى بلدة صغيرة في لويزيانا، وسرعان ما تبدأ أشياء غريبة بالحدوث، مما يمنح الأشقاء الشعور بأنهم مراقبون.